"مزج الجمال والتكنولوجيا"، هذه هي فلسفة المنتج لسيتيزن
مع رؤية مستقبلية وخبرة لا مثيل لها في صناعة الساعات، قامت سيتيزن بالمزج بين التكنولوجيا والجمال بنجاح لتنتج مجموعة من الساعات المختارة الأكثر رقياً على الإطلاق. ولكونها معروفة دائماً بالإبتكار وبأنها الأولى في التكنولوجيا الرائدة، فلدى سيتيزن رصيد للعديد من الإنتاجات الأولية، بدايةً من أول ساعة تعمل بالطاقة الضوئية إلى أول ساعة يد للغواصين تعمل في أعماق المياه، والقائمة لا تنتهي.
بعض تطورات المنتجات الحديثة، وخاصة موديلات إكو درايف، تؤكد وضع سيتيزن كرائدة في صناعة الساعات المبتكرة. وساعة إكو درايف ساتلايت ويف (المتوافقة مع الأقمار الصناعية) هي مثال جيد على ذلك. فهي ساعة ذات إصدار محدود تعمل بنظام جديد كلياً لضبط الوقت. تقوم هذه الساعة من الجيل القادم بالبحث عن أقرب قمر صناعي ملاحي من الـ24 قمر الذين يدورون حول الأرض. تقوم الساعة بإلتقاط إشارات اليوم والتاريخ والوقت التي يبثها القمر الصناعي من الفضاء من على إرتفاع 20000 كم فوق سطح الأرض. وبما أن إشارات القمر الصناعي يتم التحكم بها عن طريق ساعات ذرية، فإن توقيت الساعة يكون في غاية الدقة. وكل واحد من الأقمار الصناعية الـ24 يدور حول الأرض مرة واحدة كل اثنتي عشرة ساعة، مما يسمح للساعة بتلقي الإشارات من الفضاء المفتوح حتى إذا كانت في منطقة المحيط الهادئ التي ليس لها حدود، أو فوق أعلى قمم العالم.
ولا تبرع سيتيزن في التكنولوجيا فقط، بل لديها مجموعة واسعة من الساعات بتصميمات كلاسيكية، معاصرة، حديثة ومستقبلية.
سيتيزن: دقة التكنولوجيا والتصميم والحرفية البارعة تمتزج كلها في توازن تام لتصنيع بعض أرقى الساعات في العالم.